المؤسس والرئيس التنفيذي لفكرة دارت للتضامن والدعم المالي

أشكر الله ووالديّ لأنهم غرسوا فيّ أهمية العقل المنفتح ، والموقف الإيجابي ، والرغبة في حب الناس ومساعدتهم ، والحاجة إلى التعلم المستمر ، والشجاعة لأكون مثاليًا وأن ننظر دائمًا إلى الأفضل في كل فرصة. تأتي في طريقي الحمد لله تمكنت من انشاء منصة عالمية مملوكة في النهاية لأعضائها ، وستغير العالم بطرق كانت لم تخطر ببال أحد قررت أن هذا هو المكان الذي سيكون فيه مستقبلي. لقد كنت في رحلة تاريخية مليئة بالمغامرات ، ولم تخلو من التقلبات. لكني أحب كل لحظة فيها. أنا مقتنع بأن هذا الفصل الجديد سيكون أكثر بهجة وإشباعًا خرجت دارت من الغموض وأثبتت ثباتها باعتبارها المغير النهائي للحياة لكل روح على وجه الأرض. لقد بدأت بالفعل في تغيير حياة الالاف الأشخاص حول العالم. أنا فخور حقًا بأن أكون رائدًا ومؤيدًا نشطًا لهذه الحركة العالمية القوية ، المستعدة لإثراء حياة الناس العاديين وتحقيق الرخاء كما لم يحدث من قبل
لا يمكن للمال شراء السعادة ولكن يمكنه شراء الحرية المالية 
تتوافق ثقافة دارت وقيمها الأساسية تمامًا مع معتقداتي الخاصة بأن العالم واحد وأننا جميعًا أعضاء في جنس بشري واحد 
يمكننا أن نبني بسعادة مجتمع عالمي مزدهر ومتحد. نظام عالمي جديد حيث يحق للجميع التمتع بحقوق متساوية وعدالة وثروة ، ويمكنهم ممارسة Ubuntu (وهي فلسفة جنوب أفريقية تقول "أنا لأننا") وتجسد الفضائل الإنسانية المتمثلة في التضامن والرحمة والوحدة وبدافع من قوى الحب والوحدة ، والتعاون ، والمساعدة الذاتية ، و إعطاء الأمل للجميع والوسيلة لبناء مستقبل مشرق دون خوف يمكن أن يساعد نموذج الأعمال التابع التعاوني لـ دارت في توليد تدفقات دخل سلبية مستدامة وفرص لبناء ثروة جيل للجميع ، في الحاضر والمستقبل.